تنفيذا لتكليفات الأستاذ جمال العربى وزير التربية والتعليم، وتحقيقاً للتواصل الفعال بين الوزارة والزملاء المعلمين، أكد الأستاذ محمود ندا مدير عام الإدارة العام للامتحانات، ونائب رئيس امتحانات الثانوية العامة، أنه تجرى حاليا مقابلات شخصية للسادة المعلمين المرشحين للندب كرؤساء لجان ومراقبين أوائل ورؤساء مراكز توزيع أسئلة، بامتحانات الثانوية العام للعام الدراسى الحالى 2011/2012م، بواسطة لجان تم تشكيلها من الإدارة العامة للامتحانات، والشئون القانونية بالديوان العام، ومكتب الوزير للمتابعة، ومديرى المديريات التعليمية.
ومن أهم التوجيهات التى صدرت لهذه اللجان، التواصل الفعال مع الزملاء المرشحين، و العمل على استطلاع المشكلات التى تعيق سير العمل والتباحث وتقديم حلول لها، مع تبادل الخبرات مع السادة المرشحين، الذين أبدوا إرتياحاً شديداً لعمل تلك اللجان ولإحساس الوزارة بهم وحرصها على دعمهم فى علاج مشكلاتهم.
وينتهى عمل تلك اللجان بنهاية أجازة نصف العام الدراسى.
بسم الله الرحمن الرحيم
ردحذفسيادة الأستاذ الفاضل / وزير التربية والتعليم
بعد أفضل التحايا وأطيبها
لقد انتقلت مصر من أكثر العصور ظلاماً إلى أكثرها ضياء وتطورا بإذن الله بفضل الله أولاً ثم بفضل الشباب ثانياً ، وإيماناً منا نحن شباب التربية والتعليم بدورنا في التطوير نلتمس من سيادتكم التكرم بالموافقة على مطلب جماعي لكل العاملين بلجان النظام والمراقبة (الكنترولات) لصفوف النقل داخل معظم مدارس جمهورية مصر العربية إن لم يكن كلها وهـــــــــــــــــــو:
قبول ناتج برامج الكنترولات الإلكترونية التي قام ببرمجتها مجموعة من المعلمين المبرمجين مطبوعاً على ورق طباعة عادي A4 سواء بالصورة المختصرة التي تحتوي على الدرجات النهاية للطالب في كل المواد أو الصورة التفصيلية التي تحتوي درجات أعمال السنة ودرجات اختبارات الفصول الدراسية والدرجة النهائية.
مبررات الطلب:
• توفير مالية الوزارة الخاصة بطباعة الشيتات الكبيرة وتوزيعها على الإدارات التعليمية.
• توفير مكان تخزين هذه الشيتات حيث تحتاج الشيتات المطبوعة على ورق a4 إلى عُشْر المساحة التخزينية للشيتات الكبيرة فضلاً عن المنظر الجمالي.
• توفير جهود المعلمين في ما يسمى بتبييض النتيجة وكتابتها في شيتات ورقية.
• عدم وجود أخطاء كتابية ؛ لسوء الخط أو أخطاء حسابية في الشيت لأنه بالكمبيوتر.
• وجود مجموعة كبيرة جداً من المعلمين المبرمجين الذين يسعون للقيام بكل تطوير للعملية التعليمية ابتغاء مرضاة الله وحده.
• ومن سيتبنى هؤلاء المبدعين إن لم يتبناهم سيادة وزير التربية والتعليم.
• أن يكون هذا الأمر خطوة جادة لتطوير التعليم الذي سيفتح الباب لآراء ومقترحات أكثر تطوراً.
مقدمه لسيادتكم
معلمو مصر الشرفاء الطامحين لتطوير التعليم المصري على أسس حديثة